قد لا يكون فتحا التطرّقُ للبحث في علاقة الدّين بالفرد من جهةٍ و بالمجموعة من جهة أخرى، بيد أنّ هذه الدراسةَ النقديّة تستمدُّ حداثَتها من وجهة النّظر المقارنتيّة التي تسعى لإنشائها.
أمّا حين كانت المقارنةُ تستدعي تحليلا دقيقا ومفصلاً لكلٍ من مراكز (...)