بينما كان ياسر عرفات، الزعيم الفلسطيني يرقد محتضراً في أحد مستشفيات باريس في تشرين الثاني عام 2004، قيل لزوجته السيدة سهى أن تستمر في التحدث إليه، وكان ذلك آخر أمل في إخراجه من غيبوبته.
في الأسبوع الماضي، وفي أول مقابلة أجريت معها منذ وفاته، قالت (...)