لست بشيخ أو فقية أو بداعية... فهذا شرف لا أدعيه، ولكني أدعي جدلاً بأنى أدركت بعض الحقيقة، ومن عرف الحقيقة امتثاليته الحقيقة! إنما أستطيع أن أقول بأني على درب «الحلاج» الذي كان يبتسم يقاد من طرف جلاديه إلى المقصلة قائلاً لهم على رسلكم/ ولا تتعجلوا (...)