«ودعنا عام 2003 الغير مأسوف على رحيله بوجع في الأعماق ومرارة في الحلق لمقتل ذكرى محمد ورحيلها عنا بطريقة تعودنا مشاهدتها في الأفلام والمسلسلات وقبلها ودعنا محمد شكري المغربي ذاك الكاتب الذي أحببناه وعشقنا كتاباته لأنه كان صادقا في زمن الزيف وكذلك (...)