أحُزْنٌ بداخلي؟ أم هي الطبيعة حزنت فارتدت وشاحا رماديا أسفا على رحيل المصور الصحفي الشاب عبد الرزاق الزرقي الذي أشعل نفسه يأسا في القصرين؟
شاب مقبل على الحياة وأب لبنتين، يلجأ لوالدته كباقي أبناء حيه البطّالة، وهو المصور الصحفي بقناة تلفزية خاصة، (...)