بقلم الاستاذ محمد الطيب العبدلي
كنت تلميذا بمعهد قفصة (س2 ) لم أدر كيف سمعت أن والدي على فراش الموت فطار لبي وتملكني حزن واضطراب وقررت العودة … وامتطيت قطار – قفصة صفاقس – ليلا والافكار تتقاذفني : هل مات ؟هل دفن ؟ أم مازال حيا ؟….
وكم كان السفر (...)