لم أتفاجأ عندما التقيت أمام المسرح البلدى فى العاصمة التونسية مساء الجمعة 2-2-2007، بعدد كبير من الذين عرفتهم فى السبعينات والثمانينات من القرن الماضي، والذين ينتسب جلّهم إلى جيل الغضب الذى عرفته بلادنا عقب مرور عقد ونصف على حصولها على الاستقلال. لم (...)