على شط الجريد يكون لأشعة الشمس فعل في حبّات الملح ليكون السراب المختال، هذا الشط يفصل بين واحة قبلّي والواحات الفسيحة لتوزر ونفطة حيث ينعم الزائر بلحظات من الهدوء بين الدروب الظليلة فعن هذا الشط تحدث الرحالة العرب والجغرافيون واعتبره الجميع من عجائب (...)