من المؤسف حقا ان يلقى الموظف مصيرا مظلما بعد ان يهدّه المرض وتعبث به الآلام ففي صفاقس اين ترتفع نسبة الامراض بالسرطان وفي سن مبكّرة بسبب ما تنفثه السياب من سموم يضيع المرضى الموظفون بين مكاتب وزاراتهم ومكاتب الكنام فوضعيتهم الصحية تمنعهم من العمل (...)