سكان العالم ترقبوا بلهفة غروب سنة 2004 التي فعلت فعلتها ولم ينج من أحزانها وآلامها وكوارثها إلا من وقاهم اللّه الفاجعة وألصقت التهم كالعادة بالزمن والأبراج والطبيعة، وتعمد الإنسان النسيان لأن جرائم التقتيل والاحتلال والارهاب من صنع الإنسان المغرور (...)
سكان العالم ترقبوا بلهفة غروب سنة 2004 التي فعلت فعلتها ولم ينج من أحزانها وآلامها وكوارثها إلا من وقاهم اللّه الفاجعة وألصقت التهم كالعادة بالزمن والأبراج والطبيعة، وتعمد الإنسان النسيان لأن جرائم التقتيل والاحتلال والارهاب من صنع الإنسان المغرور (...)