السيد كمال الحجام وزير التربية متحصل على شهادة الدكتوراه في علوم التربية وهو مدير عام مميز للتربية اشتغل متفقدا وارتقى في جميع مستويات التفقد ثم انتقل إلى العمل الإداري مديرا عاما للمركز الوطني لتكوين المكونين في التربية بقرطاج ثم مديرا عاما للتعليم (...)
قال النائب الصافي سعيد انه لم يشعر بالغربة مثلما شعر بها أمس في مجلس نواب الشعب حيث وجد كل شيء إلا الوطن ونفسه على حد تعبيره.
واكد سعيد في تدوينة نشرها على صفحته الشخصية بمواقع التواصل الاجتماعي فايسبوك انه ذهب للجلسة الافتتاحية ممتلئا بالأمل (...)
قال النائب الصافي سعيد انه لم يشعر بالغربة مثلما شعر بها أمس في مجلس نواب الشعب حيث وجد كل شيء إلا الوطن ونفسه على حد تعبيره.
واكد سعيد في تدوينة نشرها على صفحته الشخصية بمواقع التواصل الاجتماعي فايسبوك انه ذهب للجلسة الافتتاحية ممتلئا بالأمل (...)
لم أشعر بالغربة مثلما شعرت بها اليوم في مجلس نوّاب الشعب التونسي..
ذهبت للإفتتاح ممتلئا بالأمل…ثمّ غادرت ممتلئا بالإحباط والألم.
حضرت الفصل الأول من المسرحية ثم غادرت متثاقلا ومثُقلا بالخيبة..
عرفت نهاية المهزلة قبل عرض كلّ فصولها التي ستمتد إلى زمن (...)
ممّا قرأت و أبهرني ، دقّة التفصيل في باب المواريث و فيه (دون اطالة) :
* هناك أربع حالات فقط ترث فيها المرأة نصف الرجل وهناك حالات أضعاف هذه الحالات الأربع ترث فيها المرأة مثل الرجل تماماً .
* وهناك حالات عشر أو تزيد ترث فيها المرأة أكثر من الرجل .
* (...)
رمضانكم طيب وكل ما فيه اطايب
اشكر كل الذين يثقون في خطي السياسي وفِي صدقيني وانحيازي للشعب وللوطن الصغير والكبير ..اما الذين يقعون تحت الشكوك والذين تجتاحهم رياح الحقد والكراهية فاني اطلب لهم العفو في هذا الشهر الرحيم .
صدقوني ان لا شيء يمكن ان (...)
أصدر الكاتب والصحفي الصافي سعيد مؤخرا كتابا جديدا بعنوان "الكيتش 2011" مؤلف من أكثر من 500 صفحة ويتناول بطريقة شيّقة قصصا لعدّة شخصيات من جنسيات ودول مختلفة يلتقون بصورة أو بأخرى في سياق أحداث مليئة بالتشويق برع الكاتب في سردها إلى درجة أن القارئ (...)
أعلنت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات اليوم الثلاثاء 30 سبتمبر 2014 خلال ندوة صحفية عن النتائج الأولية لعدد المترشحين للرئاسة وقد بلغ عدد الملفات المقبولة 27 ملفا.
وفي ما يلي قائمة المترشحين للرئاسة المقبولين:
الهاشمي الحامدي
العربي نصرة
الباجي (...)
وأخير ها هو ربيع تونس للثورة والكرامة قد حلّ في شتاء الدكتاتورية البائسة والمبتذلة!
إن محنة المثقفين في تونس والوطن العربي لا تضاهيها إلا محنة هذه «الدولة الحديثة» التي اخترعوا فكرتها بالتعاون مع الخارج! ثم ما لبثوا أن باتوا أسرى لها دون مقاومة.. (...)