يعيش اليوم التونسيون على وقع الذكرى العاشرة للثورة التونسية (17 ديسمبر 2010) يوم اختلط الدم برصاص الأمن القامع للاحتجاجات الشعبية المطالبة بالتنمية والتشغل والكرامة والعدالة الوطنية.
10 سنوات مضت وماتزال المطالب ذاتها ومايزال التهميش والتفقير أعمق، (...)