لما انطلقت الثورة التونسية سنة 1952 كان عدد الأطباء محدودا طبقا للسياسة الاستعمارية. فضلا عن فقدانهم بمناطق التراب العسكري حيث يتولى ضباط الجيش الفرنسي المعالجة.
وكان الثوار يعالجون بالأدوية التقليدية الموروثة بتلك الربوع. وفي بقية تراب (الإيالة (...)