شهدت اليوم الاثنين 29 جانفي 2018 ولاية سيدي بوزيد تحركا احتجاجيا سلميا لأهالي مجموعة 64 قصد تفعيل أنتدابهم و مباشرة عملهم بالمؤسسات التربوية.. وقد انطلقت المسيرة من أمام المندوبية الجهوية للتربية وصولا امام مقر الولاية بمشاركة النقابة الأساسية للتعليم الثانوي و التنسيقية الوطنية للحركات الاجتماعية و اتحاد المعطلين عن العمل اضافة الى نقابة الاداريين و التربية و اتحاد الشغل. يذكر ان مجموعة 64 معتصمون منذ فترة طويلة داخل مقر المندوبية الجهوية للتربية و هددوا في أكثر من مرة للأنتحار حرقا.