أطلقت صفحات التواصل الاجتماعي الفايسبوك حملة تحت شعار " سيبنا مالمثلية وينو البترول" وذلك في محاولة للضغط الإعلامي على الحكومة لمعرفة مصير ملفات عقود الطاقة التي أبرمت مؤخرا. واكد المشرفون على الحملة انهم سيؤكدون في إعلامهم البديل على الملف رغم التعتيم الإعلامي من الإعلام الرسمي ومن الإعلاميين التابعين له ورغم إثارة بعض الملفات الجانبية التي اعتبروها مفتعلة كقضية "المثلية الجنسية".