كتب المؤرخ المختص في التاريخ المعاصر والراهن عبد اللطيف الحناشي، تدوينة على صفحته الشخصية على الفايسبوك جاء فيها: " لن تتوقف العمليات الارهابية ضد تونس وعناصر الجيش والامن والحرس الوطني التونسي، مادامت الفوضى تسود ليبيا، وما دامت المجموعات الارهابية تتحكّم في مصير ليبيا وتسيطر على عدة مناطق منها ومادامت المعسكرات الخاصة بالتكفيريين التونيسيين تستقبل المزيد من التونيسيين الفارين من تونس او المقاتلين العائدين أو الهاربين من بؤر التوتر(سوريا و العراق)،بل قد تتزايد العمليات وتتوسع...لذلك نستغرب استعجال رفع حالة الطوارئ والحال ان البلاد مازالت معرّضة للخطر"