عندما تكون الطريق الحزامية بورقيبة بين طريق السلطنية و طريق المهدية ذهابا الى طريق تونس بدون إضاءة ليلا و عندما تعيش الطريق الحزامية رقم 11 (اطول طريق حزامية في الجمهورية) الظلام الحالك فان المواطن لن يستغرب من تعرّضه للبراكاج لان السلط الجهوية وفرت الاطار الذي تنتعش فيه الجريمة وهو الظلمة والليل وبعد القاصة كلم 11 عن مواطن العمران ..والكل يعرف ان من اخطر الاماكن في صفاقس امنيا الحفارة وما تبعها من القاصة الحزامية التي تربط المهدية بالسلطنية ورغم ذلك تعيش هذه القاصة الظلام الدامس …شكرا