تسربت في الآونة الأخيرة معلومات تفيد بإصابة عبد الله القلال أحد الوزراء في فترة الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي بتوعك صحي كبير وطالبت عائلته بلجنة خاصة لتقديم تقرير عن حالته الصحية بل الأخبار الواردة من أحد أقربائه بصفاقس تفيد أنهم أي جماعة عبد الله القلال طالبوا بالسماح له لرحلة علاجية قصد إجراء عملية على القلب بألمانيا وإذ نسنتغرب مثل هذا الطلب ولماذا ألمانيا بالذات فتونس بها ما شاء الله من المؤسسات الصحية والأطباء الأكفاء أن أم أنّ قلب سي عبد الله لا يفهمه إلا الألمان وهل كان سي القلال حين كان وزيرا للداخلية يسمح للمرضى بالعلاج خارج السجن وليس خارج البلاد ؟؟؟