نتيجة الانتخابات في المانيا فيها دروس سياسية ضخمة. أولها انه لا بد من مراجعة جوهرية فيها قطيعة حاسمة مع المنطق السائد. ثانيها ان الأحداث تؤكد كل ما قلناه عن التوافق المغشوش. ثالثها أن حركة مشروع تونس كذبت كل ما قيل في استطلاعات الرأي . رابعها أن ما بدأناه في الحركة من تجميع للقوى الحية في البلاد هو مسار ضروري ورغم كوننا دفعنا دفعا لانتخابات كانت نتيجة حسابات مخزية فقد اجتمع حول الحركة شخصيات في ألمانيا نتقدم لها بالشكر والتقدير وسنعمل على جمعها وهيكلتها اليوم انتصرت النهضة بمرشحها الحقيقي هل فهم الدرس؟ . في سنة تقدمنا 10%تأكدوا أننا سنتقدم أضعاف ذلك قريبا