الآن وأمام موقف الجامعة العامة للتعليم الثانوي وتعنّت وزير التربية ليظهر في ثوب البطل المحارب الشرس للدروس الخصوصية خارج المؤسسات التربوية لم يعد أمام الأساتذة غير رفض كل أشكال هذه الدروس لأنها أصبحت مذلة وهوانا. زميلاتي زملائي توحدوا ولو لمرة واحدة من أجل الدفاع عن كرامتكم وصون حرمتكم وقاطعوا الدروس الخصوصية داخل وخارج المؤسسات التربوية وسترون كيف ينقلب السحر على الساحر .