تتعدّد انواع الخبز في شهر الصيام وتتنوّع بين " مبسّس" ومدوّر و بالزيتون وباقات والكلّ يشترى حسب رغبته وحسب إمكانيّاته لكن ان تتعمّد بعض المخابز إبتزاز حرفاءها بطريقة غير مباشرة كعدم توفير " الخبز الباقات العادي " وتقوم بتوفير كمّيات كبيرة من الباقات السميد وجميع انواع الخبز الأخرى هذه المخبزة جديدة بطريق قرمدة وأوّل رمضان تفتح فيه أبوابها وعليها ان تحترم المواطن ولا تحاول الوصول إلى جيبه بهذه الطريقة الملتويّة فالأرزاق بيد الله وخبزها لذيذ ويلاقي إقبالا منقطع النظير ولكن بهذه الطريقة ستعجّل بإنعدام الثقة والإحترام ومن بعده هروب الحرفاء فلا تستعجل الربح وكن في مستوى ثقة الحرفاء وخاصّة في رمضان .