أماكن كثيرة في صفاقس تعيش منذ أيام في ظلام دامس من بينها شارع الذي يمر أمام منطقة الأمن بصفاقسالمدينة اي وراء سوق السمك وطريق العين من مستشفى الهادي شاكر الى القاصة رقم 5 يغرق ايضا في الظلام ثم عدة أماكن في حزام بورقيبة لا تعمل دون أن ننسى أن عدة مناطق تعمل فيها الفوانيس “بالكيف” فإذا إشتعلت واحدة انطفأت اربع فوانيس … فهل اغراق مدينة صفاقس في الظلام هو للتشجيع على الجريمة والبراكاجات علما وأنه وقع مساء اليوم الاثنين 3 فيفري 2020 عملية نطر لسيدة ليبية امام احدى المصحات بطريق العين فمتى تستفيق بلدية صفاقس من نومها الذي طال نسبيا.