ظاهرة الكلاب السائبة التي إزدادت حدّة وأصبح المواطن عرضة لجميع المخاطر عندما تعترضه مجموعة منهم لن يقدر على محاربتها بالحجارة والعصي والتي اصبحت مرافقا دائما لكل من يخرج مساء للعودة بأبنائه من مدارسهم ومعاهدهم ,, وكأن ذلك اصبح عاديّا لم تتحرّك السلط المعنيّة و" القناصة" بالقدر الذي يسمح بالقضاء عليها أو التخفيف من وتيرتها ولعلّهم ينتظرون (كالعادة) حدوث المآسي حتّى يتدخّلوا وعندها يصحّ عليهم المثل الشعبي " بعد ما إتخذ شرى مكحلة "