محافظة على الطاقة التي اصبحت الشغل الشاغل للحكومات المتعاقبة على تونس منذ الثورة ترك أصحاب القرار أضواء القاصّة بالكلم 11 من طريق منزل شاكر إلى طريق قابس الأضواء تستعل ليلا نهارا وكانها تريد ان تكون قدوة لبقيّة المواطنين والغريب ان الامر لم يقتصر على يوم او يومين بل تعدّى ذلك بكثير ليصل إلى الأسبوعين من الإنارة المتواصلة … الخوف كلّ الخوف أن يقع تدارك ذلك بقطع الكهرباء لنفس المدّة حتى يقع إسترجاع ما ضاع