المعروف ان في هذا التوقيت وفي الليالي البيض في تسمية فلاحية يتولى البعض عمليّة زبيرة الأشجار المثمرة والياسمين والفل وهو ما ينتج عنه تراكم فواضل الزبيرة التي نشاهدها في اغلب طرقاتنا بعد ان يلقيها أصحابها للتخلّص منها رغم أن جميع البلديّات تقوم بذلك بعد إعلامهم من طرف المواطن بمقابل رمزي ولكن سوء التصرّف والانانيّة الكبيرة التي اصبح عليها المواطن فإن المظهر الجمالي للمدينة أفسدته هذه المظاهر رغم انها تزيّن الفيلات والمساكن ..الحل هو جمع الأكداس الكبيرة من فواضل الزبيرة قبل أن تجفّ وتتناثر أوراقها في كل مكان