أكد الفريق الذي يقوده البروفيسور فيكتور برابتس والبروفيسور ياروسلاف ماليني أنه توصل إلى آلية تمكن خلال عملية القضاء على الأورام السرطانية من تحييد الخلايا السليمة وإبقاء جهاز المناعة في وضعه الطبيعي. ويعني ذلك أن عمل الجسم لن يتأثر، فلا يتساقط الشعر مثلا ولن تستأصل بعض الأعضاء بالكامل (كما كان الحال عند الإصابة بسرطان الثدي)، ولن يكون هناك ألم شديد يصاحب العلاج الكيميائي.