وأوضح المدير الجهوي للتجارة عبد الرؤوف الخميسي أن هذه العملية تندرج في نطاق مقاومة المضاربة في مادة الاسمنت التي أصبحت تباع في السوق السوداء وبأسعار مشطة تفوق 10 دنانير للكيس الواحد وذلك بعد انخفاض مستوى الإنتاج في شركة اسمنت أم الاكليل بتاجروين نتيجة لتعطل أحد أفرانها...