ويطلق القطاع الأثري الدولي على الأطلال الأثرية تحت الماء - بما في ذلك حطام السفن والمباني - اسم "كبسولة الزمن" حيث أن المباني تكون قادرة على الحفاظ على حالة مستقرة تحت الماء بسبب عدم وجود تآكل نتيجة العواصف والتعرض لأشعة الشمس وعدم وجود التدخل من المجتمع البشري.