كما تطرق المشاركون، إلى ما وصفوه ب "انعدام الثقة"، بين المجتمع المدني وهيئة الحقيقة والكرامة وكذلك "عدم ثقة الضحايا في مسار العدالة الانتقالية برمته وعزوفهم عن المشاركة فيه وعن الإدلاء بشهاداتهم وتجاربهم، بسبب الإحساس بعدم الثقة في أجهزة الدولة وتفشي ظاهرة الإفلات من العقاب"، حسب ما جاء في تدخلاتهم...