وبين غالي أن "النجاح في إعادة العدالة الإنتقالية إلى مسارها، لن يتم إلا بإعادة نظرة الهيئة لعلاقاتها مع جميع الأطراف والدخول في إستراتيجية جديدة"، منوها في هذا الصدد بمبدإ الجلسات العلنية التي ستعقدها الهيئة مستقبلا وبالدور الذي ستضطلع به، "لإعادة مفهوم العدالة الإنتقالية إلى الواجهة