القاهرة 19مارس 2011 (وات) - فتحت مراكز الاقتراع في مصر ابوابها في الساعة الثامنة /00ر06 تغ/ من يوم السبت للاستفتاء على التعديلات الدستورية التي سيكون اقرارها او رفضها اول اختبار للديموقراطية بعد سقوط الرئيس السابق حسني مبارك. ودعي قرابة 42 مليون ناخب للتصويت ب //نعم// او // لا// على تعديلات دستورية في هذا الاستفتاء الذى انتج الجدل حوله استقطابا حادا بين جماعة الاخوان المسلمين وحزب مبارك /الحزب الوطني/ الذين يدعمون التعديلات وبين كافة القوى السياسية الاخرى. كما دعا المرشحان الابرزان للرئاسة الامين العام للجامعة العربية عمرو موسى والمدير العام السابق للوكالة الدولية للطاقة النووية محمد البرادعي الى التصويت ب //لا//.