توفي مؤخرا مهاجر تونسي من مواليد سنة 1982 داخل السجن في فرنسا في ظروف مسترابة و حسب المعطيات فإن العائلة تريد معرفة الحقيقة وراء هذه الوفاة في ضل غياب متابعة من قبل السلط التونسية في فرنسا لهذه الحادثة. و عن التفاصيل أفاد الناشط السياسي مجدي الكرباعي أنه قد قام بالاتصال بجمعيات حقوقية في فرنسا من أجل إظهار حق هذا المهاجر و أنه تلقى اليوم الرد مفيدا أنه مستعد لتبني هذه القضية مع العلم أن عمليات الموت المسترابة في صفوف المهاجرين خاصة التونسيين في السجون و في مراكز الايقاف مزالت مسترابة في جميع أنحاء أوروبا وسطل غياب متابعة من السلطة التونسية و التمثيليات الديبلوماسية مع حُرقة الاهالي لمعرفة الحقيقة