نشر موقع "جورنال دو مونريال" مؤخرا مقالا بعنوان "سيلين (سيلين ديون) وريني (زوجها)... النهاية" في إشارة إلى طلاق الفنانة الكندية سيلين ديون وزوجها رينيه أنجليل بسبب الملياردير السعودي الوليد بن طلال. وجاء في الخبر أن قرار الطلاق جاء بعدما شوهدت النجمة العالمية تغادر منزل الملياردير السعودي الوليد بن طلال في لاس فيغاس ليلاً. ويروي المقال أن سيلين لم تعرف رجلاً غير رينيه منذ كان عمرها 13 عاماً، وأنها بحاجة اليوم لأن تجد من يحبها ويُشعرها بالاهتمام. وقد التقطت عدسات مصوري الباباراتزي خلال الأسبوع المنقضي صورةً لسيلين تظهرها بدون خاتم الزواج في إصبعها. ويستدرك المقال ليؤكد أن الخبر انتشر في الوسط الإعلامي العربي تحديداً.. لكن ولو تمَّ البحث جيداً عن مصداقية المعلومات الواردة فيه، لتبيَّن أنها مجرَّد شائعات، فسيلين ديون لا تزال مرتبطة بزوجها، كما أن أي لقاء مع الأمير الوليد بن طلال لم يحصل.. ليبقى السؤال: ما الهدف من نشر مقالٍ مماثل والربط بين نجمة عالمية وملياردير عربي؟