مع الارتفاع الصاروخي في أسعار السكر في العالم سارع أصحاب محلات المقاهي والمرطبات والمخابز والنزل في بلادنا الى الزيادة أسعار بعض أنواع المرطبات والقهوة. فهل يعقل أن يتجاوز سعر قطعة صغيرة من المرطبات الدينارين ويصل سعر القهوة السريعة في بعض المقاهي الى الدينار والنصف!!؟ هذا غيض من فيض وما خفي كان أعظم... أسئلة حائرة وجوابها عند فرق مراقبة الأسعار المدعوّة الى تكثيف حملاتها حتى تعود «الحلاوة الى السكر بعد مرارة العلقم».