يشكو متساكنو حي «النجاة» بوادي الليل من الظلمة الحالكة التي تخيم على أنهج الحي وخاصة محيط المدارس والشوارع من ذلك نهج عثمان الكعاك ونهج آمنة بنت وهب ونهج الخوارزمي والملفت للانتباه كثرة الظلمة والكلاب السائبة ليلا مع نقص الإضاءة مما يمثل خطرا على التلاميذ والشيوخ والنساء المارين من وإلى مدرسة النجاة زد على ذلك ان الظلمة تمثل وكرا للمنحرفين والمارقين الذين يستغلون الأماكن والزوايا كحانات متنقلة. صحيح ان الدولة تنادي بالاقتصاد في النور الكهربائي لكن لا يعقل ان نعيش ظلاما دائما مما يعيق حركة المترجلين ليلا.