كل يوم تبرز لنا البحوث والدراسات الوبائية أن حموضة الجسم تجسّد الوعاء الذي يحوي الأمراض بجميع أنواعها. كل ذلك ناتج عن نوعية الغذاء العصري الذي يهيئ أجسامنا لهذه الحموضة علما بأنه لا يمكن لأعضائنا وغددنا أن تعمل بصفة جيدة في ظل هذه الحموضة ويذهب البعض إلى أن الحموضة مسؤولة عن عديد الأمراض كالسرطان والسكري وترقّق العظام وأمراض المفاصل وحتى الأمراض النفسية. عادة ما ترتبط الحموضة باختلال في المعادن. يمكن تحليل درجة الحموضة وكمية المعادن في الدم وقد توفّرت اليوم وسائل وأدوات لقيسها وقيس المبيدات والمعادن الثقيلة الخطيرة في الجسم من ذلك آلة الطيف الحيوي المرخص بها في الدول الغربية Biorésonance. النظام الغذائي المفيد للصحة هو النظام القلوي basique ويعتمد أساسا الغلال والخضر. إليكم قائمة في بعض المواد الغذائية ودرجة حموضتها أو قلويتها: