وكأنّي به فات الزمان وانزلق المكان وتحوّل إلى هاوية سحيقة لوأْد تلك التي تجمعنا في حضنها دافئين مكرّمين هانئين مطعمين من جوع وآمنين من خوف ماذا أقول يا شيخا وقد عشّشت حمامتك الزرقاء وباضت وفرّخت " فبحيث تحيا تونس " على رأي المرحوم هل مازالت ثمّة فائدة في جمع اشلائها افتكاكًا من أفواه ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/11/11