نحن لا نلتقي أبدا ب"الكائن البشري"أو"الإنسان" لا في الطبيعة ولا في العمران وإنّما بالفرد. وشتّان بين الأوّل وهو "كليّة" مجرّدة، والثاني وهو حقيقة واقعيّة أو عينيّة. والكائن البشري أو هذا "المجرّد" فكرة أفلاطونيّة، وهو يعيش في فكرنا وفي كتبنا؛ ويتكوّن من مجرّدات يدرسها "الوظائفيّون" أو ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/02/13