في خاتمة الكتاب استخلص المؤلف «أن تصوّر مسيحيي» القرون الأولى له (أي يسوع أو عيسى) تغيّر ردا على نقد خصوم الدين الجديد من اليهود والوثنيين، وبتغيّر الظرف التاريخي وتركيبة الجماعة المسيحية وتأثير العنصر اليوناني فيها واستجابة لضرورات منطقية. وأنهم (أي المسيحيين الأوّلين)، أو على الأقل بعضهم، اعتبروه نذيرا من نسل ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/08/04