للتاريخ ، نعم للتاريخ الذي يقف بنا اليوم على عتبة مجمع زبالته، وكأنه ضاق بنا ضيق صفاقس بزبالتها، وسوسة بزبالة «الطليان»، وكل البلاد بفضلاتها، أبدأ الحديث عن أزمنة ثلاثة. الأول «زمان بوعنبة» الذي كانت حياته ليال سودا عاشها مشتاقا لعنبة ، وعندما مات علقوا في صدره عنقودا. ووعدونا بالزبيب والثاني ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/12/10