جاء في «الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع» للخطيب البغدادي أنّ قوْلُهُمْ: جُلساءُ فُلانٍ كأنّما على رُؤسِهِم الطّيْر، فِيه رأيان: أحدهما: أنْ يكُون الْمعْنى أنّهم يسكُنون فلا يتحرّكون، ويغضُّون أبْصارهم، والطير لا يقع إِلا على ساكِن، يُقال لِلرجل إِذا كان حلِيما وقُورا: إِنّهُ لساكِنُ الطّيْرِ الطّائِرِ، أيْ كأنّ على رأْسِهِ طيْرًا ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/04/27