في آخر أيّامها، كانت أمّي رحمها اللّه، تسأل أحيانا؛ وقد أصيبت بالزهايمر «أنحن في أمس أم في غد؟» [وقد وظّفت هذا في قصيدة لي منشورة]؛ ولم يكن لها، وهي الأمّيّة الحريصة على تعليم أبنائها، شغف بالماضي ولا بالتاريخ؛ ولم تكن معنيّة بهذه المسألة، ولكن ما كان يلفت انتباهي في سؤالها ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/07/03