هذا موضوع كنت كتبت فيه أثناء إعداد دستور ما بعد الثورة، ولست أوّل من نبّه إلى ما يعانيه نشيدنا الوطني الذي حفظناه ونحن أطفال، من قلق العبارة ومن خلل الوزن، في مواضع غير قليلة؛ وهو الذي يدور على بحر شعريّ بسيط يعدّه بعضنا «حمار الشعراء»، وهو المتقارب وتفعيلته»فعولن» ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/07/19