في الحقيقة ...كان أصعب سؤال سألته للرئيس محمد الناصر ...يعنى بالمولد ...والطفولة ...والوضع العائلي ... فقد بكى وأبكاني...وها أنا أعيد التأثر لقصة طفل فيها من التراجيديا الكثير.... ليس لأن سي محمد الناصر لم يطل بوالده المقام بهذه الدنيا إلا ثماني سنوات ...هو عمر التلميذ الذي مازال يتلمس خطاه في المدرسة ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/09/22