أنا أقول للتلفزة الوطنية ما لها وما عليها...وحتى عندما أنقدها فأنا أنقد حبيبة أعشقها ولا يمكن التخلي عنها أو تجاهلها ...فأنا وللتاريخ أعشق التلفزة الوطنية وقلدتها على مدى كل هذه السنوات زعامة التلفزات ولا يمكن أن تكون أية تلفزة أخرى في قيمتها وقامتها وتاريخها وعمق برامجها...فما يحدث في التلفزات ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/09/23