لم يكن يتوقّع الفلسطينيون وأهل غزة تحديدا أن تنتصر لهم دول أمريكا اللاتينية البعيدة آلاف الأميال، بينما تخلّى عنهم ابناء جلدتهم الذين يشاركونهم الدم والمقدسات والجغرافيا وأمنهم القومي. تونس-الشروق: ففيما اكتفى العرب بالفرجة والصمت على المذابح والابادة التي يتعرّض لها الشعب الفلسطيني ويكتفون ببيانات الادانة والتنديد وسياسة «نفسي نفسي»، هبّت دول ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/11/02