قبل نحو ثلاثين عاماً سألت الصديق المبدع الكبير الراحل سعد الله ونوس عقب عودته من رحلة العلاج من السرطان في باريس، عن صديق له يقيم هناك، فأجابني مقطباً: «مات!» صعقتني الكلمة، وقبل أن يتحرر لساني من الدهشة التي اعتقلته، تابع سعد الله الكلام قائلاً بمرارة: «في طريقنا إلى شقته، كنت ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/01/04