لم يكن يخطر بباله أن الموت يترصده في الطريق..ولم يكن يعلم أن-علم تونس-سيكلفه حياته..لكن للوطنية الحقيقية الخالية من شوائب المصلحية والإنتهازية،أثمانها الباهضة،ولصدق المشاعر إزاء تراب الوطن مهر سخي لا يدفعه إلا من آمن أن تونس..قضية..ووطن،تاريخ وحضارة،وليست مجرد شعارات خلابة نرفعها لتحقيق مآرب في "نفس مريضة". هو ذا «العم مبروك» ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/08/18