يبدأ كلّ شيءٍ بمحضر إعلام، يعلم فيه السّارد عن مولد مؤلّفه مؤشّرا على ضبابيّة ميلاد روايته وقد شاء المؤلّف السّارد، قل هو الرّاوي برأسين انطلقا في تمثّل سيناريوات عديدة لبطلهما «العوق» يتأرجح بين الواقعيّ والتّخييليّ في مسيرة أشبه بحالات عصيان من الرّيف إلى العاصمة، وفي العاصمة من زاوية إلى أخرى ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/12/04