حبيبي الله هذه رسالة إليك في زرقة سمائك حيث تقيم و تحرّك من تحتك دقائق أمورنا و خفايا قلوبنا ..أرسلها و أنا أعرف أنك في عليائك السامقة تظلّ تشعر بنا و نحن في سواحق الحزن فأنت تحبّنا وتعطينا من رحمتك أضعاف ما نستحق .. عزيزي الله.. اخترت أن تكون أنت مخاطَبي اليوم ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/09